ندد وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت، بحماقة النظام السوري وحليفه الروسي اللذين يمطران حلب بالقنابل ويدعيان أن الذين يصابون بهذه الضربات هم من الإرهابيين، ولا بد من وقف هذه الحماقة التي لم تعد تحتمل".
وفي تصريح صحفي، ناشد ايرلوت ضمائر كل أعضاء مجلس الأمن كي يصوتوا على مشروع القرار الفرنسي الهادف إلى إقرار وقف لإطلاق النار في حلب، داعيا روسيا إلى تحمل مسؤولياتها، معتبرا أن قصف المستشفيات جريمة حرب، وأن الصور الفظيعة تتكلم عن نفسها.